حقائق غريبة وممتعة عن إطلاق الريح (الضراط)

من منا لا يطلق الريح، يا له من شعور مريح بعد يوم عمل شاق في مكان عام، كانت ولا تزال حوادث إطلاق الريح تحكى كنكت وبغرض التسلية والضحك، لكنها ظاهرة علمية يدرسها العلماء بطريقة جدية، حيث أن هذه الظاهرة لا يقتصر وجدوها عند البشر فقط فالحيوانات والأسماك أيضاً تطلق ريحاً، سنستعرض في هذا المقال بعضاً من الحقائق الغريبة والممتعة عن إطلاق الريح (الضرطة).





1. يقوم الشمبانزي بإطلاق الريح بصوت عال وبشكل متكرر، ويقوم العلماء بتحديد مواقعهم في الغابة باتباع ريحهم:

إن نوعية الغاز الذي ينتجه الجسم يعتمد على النظام الغذائي للكائن الحي، فرائحة ريح الشمبانزي تعتمد على ماهية الوجبة التي تناولها، فمثلا أحيانا ينتج الشمبانزي غاز كريه الرائحة قريب من رائحة الأوراق، لكن التين ينتج أكثر الروائح كراهية وبشاعة، وبسبب صوتها العالي فإن العلماء يستفيدون من صوتها لتحديد موقع الحيوانات في الغابة.


2.إطلاق الريح أثناء الاستحمام تكون رائحته أسوأ من العادة، لأن أنفنا يعمل بشكل أفضل في الحرارة والرطوبة العالية:

أثناء الاستحمام نكون عراة تماماً، فتنعدم مقاومة الملابس وغيرها للريح المطلقة كما أن الدفء يؤدي إلى تكثيف الرائحة.

3.إن الرائحة الكريهة لبراز وريح الإنسان سببها في المقام الأول المركبات الكيميائية سكاتول والإندول، وهذه المركبات نفسها تستخدم في صناعة العطور والبخاخات لأن رائحتها تصبح كرائحة الورود

4.بعض الناس في الصين وظيفتهم شم الريح ويتلقون راتب سنوي يقدر ب 50 ألف دولار


Comments

Popular posts from this blog

أغلى 10 عاهرات في العالم